ختام
ما الحياةُ بغيِر قلبٍ يحتويني
ونهودٍ في لحظِها يزولُ عنائي
عيونٍ يَسكنُ الحبُ فيها تشدُني
من ليالي الدجى إلى عبَقِ المساءِ
أعيدُ في ظلِّ أهداِبها الأماني
والذكرياتَ التي تاهتْ في دمائي
وأكفٍ وراءَ الغيومِ تحملُني
من جراحِ الزمانِ وأنين ِالرجاءِ
...........................................
...........................................
ـ نُشرت هذه القصيدة فى موقع دنيا الرأى رابط :
http://pulpit.alwatanvoice.com/articles/2011/08/19/235405.html...........................................
رقم الإيداع
5066/2011
دار المغربي للطباعة بالمنصورة
2255694/050 - 0101190357
...........................................
نُشرت هذه القصيدة فى موقع دنيا الرأى رابط :http://pulpit.alwatanvoice.com/articles/2011/07/30/233883.html